الأستاذ يوسف العنزي
خفف عني يا رجل .. قد اغدقت علي من كرمك ..
حتى الجمت اصابعي عن الكتابة .. وبدا ان الصباح
يريد ان يبتكر رقصة .. خاصة به .. على انغام كلماتك ..
شكرا لك من القلب .. شكرا لك أن بقيت وقتا مع نصي المتواضع
هذا .. وارجو ان يعجبك ما بعده .. جعلتني اخاف من التسرع في نشره
.. حتى اثق انه يليق بك .. وبأدبك ومكانتك
تحية لك وتقدير