مُبهِجٌ جِداً يَاثاتي أن تُعرِّف الحُب بهذه الشَّفافية المُفرِطة في العذوبة
كُنتُ أقرأ وَ أتعلقُ بِطرفٍ أمنِيه أن لا يَتوقَّف هذا الشَّجن البالغ
والحديث النابض والتحليق الجَميل
كُل شيء هُنا حَفظ للحُب قُدسيَّته وطُهره
ووسَّدَهُ صَدر غَيمة
شُكراً بلا حَد
.
.