اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دانا البراهيم
سيجيءُ يوماً ، وتنجبُ فيهِ رمالنا فرحاً لا يتقاعد مهما ركلهُ الزمن؛
و ضحكٌ لا يفتر وإن استنهضتهُ المصائب كل حين ../!
ريمه،
هناكَ يقينٌ بأنَّ أقصى الحزنَ لم يُفجع بِ ابتسامةٍ بعد
ولم يرتدّ عن فكرة التناسلِ من أجلِ البقاء ../!
رائحةُ العتمة هنا تشيرُ بوصلتها للسماء
جداً [ شهيّة ]
لكِ البياضُ ، ولي ما قرأتُ بك ../!
-][-
|
لكِ الأشياء الجَميلة وَ الفَرح يا دَانا
ثقي بَأن بورة الحزن كما تتسع تَضيق !
وَ الفَرح من ورائها
سلامي للأمل : )