مُحمَّد الفيفي ..
أقرأ .. وأشعُرُ أنَّ كُل شيءٍ هُنا يُلقي السلامَ على أكُفِّنا
ويَحُطُّ على صُدورِنا كـ رحمة
مُنذ التَّنهيِدة في أولِ سُلم الضوء وَحتَّى الأمنية الموجوعة في آخر بيت
كُنت تُوزِع الأكسجين عَلى رئاتِنا .. وتزرَعُ الياسمين بَين حرفٍ وحرف
عذبٌ حدَّ أنَّه يسرِق الروح
لـِ تَعود بأغنية
شُكراً لك
.
.