اقتباس:
(2)
مرّ عام ولازالت ألسنة الصغار تلثغ حروف اسمها ، ولازال عطرها العتيق يستدرج أنوفهم الصغيرة
ليتبعوه ، مفتشين عنها في أماكن لازالت تعبق بشذاها ، يا إلهي..كيف نعلمهم أن الأرواح الطيبة تترك شيئاً
من رائحتها قبل أن تغادر ؟... فقد أرهقونا بأسئلة لا تنتهي ، وبحث لا يتوقف !
|
ليته كــان شيئاً من رائحتها فقط ..
أ. ناصر /
تحية لك ، و كُن بخير ..