ذياب العسكر ...
أهلاً بك ...
ليس بالضرورة أن يكون الكل تافهاً لاختلافه معك ... و ليس بالضرورة أن يرى الكل ماتراه في [ مايكل ] فكونك لا تحبه و لا تعده شيئاً فغيرك الآلاف يعدونه كل شيء بالنسبة لهم ...
و مسألة المؤامرة مللنا من غرسها في نفوسنا ...
لنصلح أحوال إعلامنا و أحوال نشئنا تربيةً و توعيةً و تأديباً قبل أن نعتقد بتآمر العالم علينا ...
ذياب العسكر ...
قلمٌ غيورٌ جميل .. أضاء المقال بحضوره ...
شكراً لك ....