محمد العتيق ...
أهلاً بك في أبعادك الأدبية ....
آن للحرف أن يتكلم / يتألم إبداعاً ... في فضاءات أكوانك الأربعة الشاسعة ...
و آن لنا أن نستنشق روحاً عذبة ... طرية ... تحيك الهوى بحرفنةٍ في ذرات الهواء ...
محمد ...
مبهرٌ هو حضورك / نورك ...
شكراً لك كثيراً عليك / عليه ..