بدر العرعري
أهلا بك هُنا
وما الرابط الإفتراضي بين الأرق وقيلولته وبين المشهد الأخير
سوى أن ثمة فن حقيقي في كتابة القصة القصيرة
وهي تهيئة الأحداث مسبقاً
لـ مشهد صغير يثير القارىء بنهاية ستعلق في ذهنه دوماً
كما فعلت أنت يا بدر في هذه القصة
بأنه حتى بعد صباح أمسه الأستثنائي لا زال يعاني الأرق
والدليل نسانيه لـ مظهره .
بأن لا شيء جديد
رغم قدم القصة الزمني
إلا أنها بذات الطراز الفاخر الذي عودتنا إياه يا بدر
وبـ ذات الأناقة في الإهداء
مودتي