لا شَيءَ يَفُوقُ بَهجتِي يافَهد حدَّ إحسَاسي أني أقطِفُ مِنْ عناقِيد الجَنَّة
سِوى تَوحُّدي مَع هذا الشِّعر المُمتد كـ حدائق بابليَّة
تَجيءُ بغَيمٍ كثيفُ مَحشوٍّ بالمَطر ..
وطريقٍ واسع يُزاحِمُ فيه الأطفالُ اليمامَ للوصول إلى سماواتِك
يا فَهد ..
ذُنوبُك تأخُذنا إليها بشجنٍ بالغُ
وأجمَلُ مِن أنْ تُرتَكبها في السِّر
شُكراً لحرفِك
الذي يكسِرُ الجُمود
.
.