اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة زهير
قلادة الزمان التي لا تسقط مهما زعزعتها أصابع القدر / نهلتي
وأخيراً خلعتي جلباب القلق والسهر والخوف والأرق والتشاغل عن ما يكون الإختبار عليه ..
من اليوم وصاعداً لن تزعجيني إلا بالسعادة , وإن فعلتي سـ أعيد إنصياعك لــ الدراسة من جديد ... !
> تهديد : )
بكل جدارة مجدية إستطعتي طعن التعب في خاصرته لـ يسيل الفرح عسلاً مبهر الطلة ..
وأخيراً تمكنتِ من الركض بيديكِ شرائط الفخر كالحلزون تلتلف حول أعناق ذرات الهواء لــ ترتفع زغاريد تباريكها ..
وأنا الأكثر فخراً بكِ والله ..
هذه الأنثى من أجمل القلوب التي عبرت أمامي .. تستحق كل جميل يشبه مباسم الطفولة ..
إن أردتم البحث عمن تشبهني حتى في حدسها .. فــ ابحثوا عن نهله ..
اليوم فقط يا صديقتي سأبرع في إضافة خارجة عن قانون يومي لــ بدء كرنفالاً يسعد بكِ ..
إرفعي صوت الهاتف .. لم يعد صوته كــ آلة موسيقية ..
جُل ما أسمعه شخير ... !
الآن مستعدة لــ قرص كتفكِ بكل سرور
سخر الرحمن الرفعة لكِ وجعلكِ من أنجالها
فخورة بكِ وأحبكِ
صالح / شكراً لــ اهداءك الفرح من جديد ..
|
كنتِ معي سهر بسهر , قلق بآخر ...
كثيراً ما أفضيت لكِ حزني ومدى اختناقي من المذكرات التي حاصرتني بدسامتها مؤخراً ...
وكنتِ عوناً لي , حائطاً أتمنى ألا يميل بي ولايميل به الزمن..
في عنقي لكِ الكثير يا زهرة..
يوماً ما , سأفرح بكِ كما يليق بمحبتك..
يوماً ما , ستعرفين كم كنتِ أهل للحب إن عاد لكِ بحب أكبر..
يازهرة , سبقكِ بها صالح

كان حاضراً حينما بُلغت بالخبر , عن هاتفي كان نائماً عني بالأمس
جائعاً كالعادة مامنعني من تبشيرك ِ , فاعذريني

هنا على العام حتى يطيب خاطرك >> فرحانة إنك تحبيها