رعــــبي الأكبر, خصوصاً في عيادات الأسنان...
في مرة أذكر بأني أصبتُ بسوسة لعينة صبرتُ على موتها
حتى لا أضطر للذهاب إلى العيادة الأسنان التي أسميها ( عيادة الولادة )..
دكتورتي التي أداوم عندها , تعلم مدى خوفي منها ,فتعاملني كطفلة,
وتضع لي بنج موضعي شبيه بالمرهم ليسكت ألم ( شكة الإبرة )

>> دلع
المضحك أنها تخيرني في طعم البنج الموضعي فعلا كما الصغار قائلة :
( ها يابطة , عايزه بأني طعم ..؟النعنع وإلا الفراولا ؟ )..