لقد عُرِجَ بي هذه اللحظة
إلى فردوسِ طُهْرِ الجمال على أكتافِ قداسةِ هذه الفاتِنة
حتى أصبحَ لـ وقْعِ الخُطى ضـآدٌ لها صهيلٌ يخترِقُ الأرواح
معجونةَ في وريدِ الحنين رغم الأنين ..
وَيْحٌ لـحرْفي ..
عالقٌ عندَ منابعكْ...
فأطْبَقَ الصمتُ أركانهُ
بـ مطرقةِ التبجيل
على مِشْنَقةِ الخُشوع ....
طِبْتِ وطابَ مَمْشَاكِ في جداول السعادة
