تَكْتُبين يَا زَيْنب بِكامل الإحْساس ..
لِذا نحنُ نَقرأ لكِ بِكامل الإحساس أيضاً ,
كفعلٍ : أنتِ ردّة فعله .. و كوَهجٍ : أنتِ وجهه .. وكطيرٍ : أنتِ جناحيهِ ورفرفتهِ .
رَائِعة كحُزنٍ يأتِي كمُقدمةٍ لبهجةٍ مُدهشة ..ومُؤثرة كذاكرةٍ تَلتزمُ فيها الْطُفولة والأسرار الصغيرة ,
شُكْراً تُصافح يَدك
لأنّك هُنا 