معدل تقييم المستوى: 1601
قرأت هذا النص وتلعثمت به في سري , يوم ما كان لي السبيل الا التطلع والنظر . شكراً لبرد الأصابع الذي دفعني لأن أستكين كثيراً في ( الحمى ) الشبيهة بدفء الدمع بعد ليلة حزن صاقعة ومنفية