عزيزتي : فاطمة العرجان
إذ تطيب لنا القراءة حينا يكون لـ روحكِ حضورٌ في النص
حيث أن الـ ( أخيراً ) زفرة عاقلة عن الحب
والامتثال إليه دونما تعقل
موغلة أنتِ بالتفاصيل التي تقودنا إلى أن نسمك بقلوبنا بـ قبضةٍ كاملة
لـ نتأكد من نبضه كما يجب
شُكراً تحبو نحوكِ فقط