معدل تقييم المستوى: 779
بحقي عليكِ ـ وإن كنتُ ذلك الصادق الذي تحنين إليه دوماً ـ فكري في سرِّ من تسعينَ خلفه؛ ولو بلمحةٍ من الأرشيف الأصيل الذي تحملينه، وإنَّ وريقاتٍ لتظمأ إلى ذلك!. أحبكِ، وإنَّ لي لعودة!. مبارك الهاجري : ونحن بـ إنتظار هذه العودة .. شكرًا بـ حجم رقيّك ..
يــارب ..