.
.
.
هُنا كثيرُ من [تضادٍ] أصابنيّ..!
لا أعلم .. ومن [عنوانها] الى لآخر السطر.
عنوانها : يختزلُ فيكـَ كوامنها..
وَ قدْ أتتـ ممن تُدْمِنُ الـ[عِشقْ] .. وَ هذا يُعطي اشعارُ مُسبق بما أخفتْ.!
لحظةَ..!
لم تَكُنْ لذاتـِ اللحظة ..ولم تُريديها هَكذا..
بل كانَتـ لما تكتنزيه في دواخِلُكـِ من [كبرياء]..
ما يجعلُ [البوحَ ] بها مُخيفاً وهاجِساً يُلاحِقُ نظركـِ .
لذا كانت [لحظتكـ] علاجا نفسياً مدروساً لمتلقيكـ.
دُونَ الحيطة أن ثمة أشخاص أكملو جُرعات[ مُضادِهم الحيوي] الوقائي مُذ حداثة ولادته [الأدبية].
[البداية]
كانتـ حكاية..!
والتعليل نذيرُ جديّة..!
وَ ما أكدها ثأثيرُكـِ بمحيطُكـ..
وكانَ الهذيانُ ذريعة..لتهبيه ماليسَ له ..ويُتهم بعجزهِ مُناجاةَ القلبـ..!
تسلسُل [الحدث] فعلاً عجيبـْ..
حيثـُ أعادني للبداية... أنتـِ وَ هُوَ أو قلبُكـِ وَ هُوَ..
وفيّ مُحاولةٍ فاشلة حاولتـُ الغوصَ هُنا ..
فأيقنـُ أنْ ما سُطر له / لقلبه وحـدْه..!
مُناجاة وتقلبلتـُ .. تُغرِقُكـَ حدَ القاع..!
وامتزاجُ عتب وَ مُناجاة..
وَ اعترافـُ بـِ[افتقار]..
عجباً .. الهذه الدرجة تعشقينَ الجمال/ الوسامة..!
وتعوديّ مُؤكدة [افتِتانُكـِ] بالجمال..
تَكدُساتـُ مُذهِلة..
تُسقينا الحيرة في أمركُما..!
حدْ الثمالة .. كُنتيّ..!
وأزدادُ حيرة..!
ويزدادُ جنونُ [عِشق]..
ثُمَ بعدْ كُلِ ما حدْثـ...
أتحسرُ منْ عدم مُبالاتِه..
.
.
حرفُكـِ توثيقُ
وَ وصفُكـِ غريبـْ..
وكبرياءُ روحِكـَ أدهشنيّ..
كُنتي واقعية الى مالا نهاية..!
.
.
تحليلُ لشخصكـِ..واكتشافـ
أنتـِ بسيطةُ متواضعة .. حالَ العِشق.
((ربما))
.
.
فجر
خيالكـِ طاغي بطغيانِ جماله..
نبضُكـِ صادق بصدق لياليكـ
وَ ألمُكـِ قاتل .
فجر العسكر
عُذراً وانتـِ من يعذُر ... كانتـْ تلكـَ قراءتي ولا أعلم..!
فجر هُنا كانتـْ مُتعة حقيقة .. مع هذا الحُلم..!
وكانَ نايُكـِ مُطرِباً.
احترامي