اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي
عادل العوادي ...
أهلاً بك كثيراً ...
نصٌ تآكلت روح عاشقه ولهاً ... و استضاءت روح عاشقته غياباً ... و تنهدته لغة الوصال دمعاً ... فكانت روحه الصبح و الليل معاً ... و بقيت أنفاس طفلته توقظ النوم في نبضه ...
عادل ... أنيقٌ أنت رقيق ...
شكراً لك ...
|
حمد
وكأنك معي؟؟!!
أراك تعيش الدور... كما عشته
هل لك طقوسأ خاصه لمعانقة الذات؟؟
شكرا لمرورك...
عادل العوادي