اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زُمُرّدة
هروبكِ يُشبهني يا صِبا !
حين تنزع ذواتنا إلى الصراخ في وجه الحقيقة المُرّة .. يُلجمها الواقع فتعود أدراجها نحو التقوقع حولها ..
علّ هناك متكئاً من همّ يسندها !
صِبَا .. لكِ كُلّ الكادي 
|
زمردة
ومن من البشر لا يهرب من نفسه؟؟
حضور أول عطر المتصفح ف شكراً لكِ ياثمينة
سلمت وسلم قلبك