ولا لـومْ على النَدى
:
وَ يَبقى لـِ الحنيَنْ آنينْ
أيقنتُ بِ أنْ اللوحة تَحكي الكثَيرْ
وَتَمْتَدُ بَكَرة الحُزنْ
لكنها /
أصِيبَتْ الكَلِمَاتْ بِ السُكْر
سَيدَةُ / الوجدانْ
سعيدهَ باني هٌنا وبصمة تواجدى الأولى هي مُتصفحكِ
سِلمْ بنانكِ /
طبتِ يا طٌهـرْ
