الحمد لله على سلامتك 
شعرت بأنفاسي تتسارع مع كل لحظة سرد
و أنا أرى الموت يتلاعب بالسيارة و بك داخلها
قبل فترة قريبه كنت في نفس الموقف مع والدي و رأيت حينها
الموت لم أتذكر أي شيء الا الله و رددت اسمه كثيراً و لله الحمد
حينما غصت مع حروفك تسائلت بنفسي :
هل يا ترى علم الموت أي شخص أراد أختطافه ..؟
أظنه كان أعمى و الا لما أختارك انت و حياتنا تزخر بالكثير من الأشرار 
لقلبك زهور البنفسج