قبل أيام من دخوله المستشفى وسرقة الغيبوبة لأنفاسه ..
رأيته , قبَّلتُ جبينه الطاهر الذي بدت عليه بصمة السجود ,
كان [ أبي ] لابموجب النسب , فاسمي لاينتهي بمثل ماينتهي إليه اسمه,
ولا حتى بموجب الرضاع الذي يجعله [ أبي ] ..
كان كذلك بموجب الإحساس .!
,
ليست عمتي فقط من ستفقدك ..
ولا بناتك اللاتي صَرَخْنَ : [ راح شمعة البيت ] ..
كلنا سنفعل , وعزاؤنا سكناك في قلوبنا .
,
رحمك الله يـ [ أبي ] وغفر لك ووسع مدخلك وجعل مثواك الجنة .
.