إيمان أحمد
أهلاً بـ هذه العودة
التي نحتاج فيها إلى أكثر من أفق لـ نحتضنه ،
أنتِ تُحيلين الحَرف إلى أكثر مما يُسمى طُهراً ،
والكِتابة إلى أكثر مما يُسمى إحساس مَسكوب
فـحسب
أنتي هُنا
تُعلمين العابرين ،
الارتواء / حتى لو كانوا سـ يغرقون قُبلاً .
مُدهشة يا عزيزتي