|
مُوسِيقيَّة هَذه الْقَصيدة ..
كمقطوعةٍ وَ حَكايا صنعها الْمَطر .. وحفظتها الشَّمس الْرَحِيمة ..
لِتُرَبي أطفال الْعُشبِ عَلى الْمَاء ..
يَاسَالم : وَ سَلالم الْشِّعر هُنا أصعدها بِلا مُنْتَهى ..
وَعَتبة السَّماء أمام شِبرٍ من عَيْني ..
خَلابٌ جِداً ../ ووجُودك الْدَائِم أُمْنِية
تتنفس فِيها ال آمين كثيراً ,

التوقيع |
مِن الْبَدِيهي أن أحْيا
هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت .
- كُنْتُ وَحِيدة 

|
|