هذه ليست يقظة حالمة فحسب ... بل هي فتنة لكلّ فتاة
تمنّت لو أنها بطلة يقظتِك الحالمة ...
وكأن كلّ تلك العبارات والقصائد والجُمل التي يحتكرها الورق ،،
أقسمت على ان تُتقن فن سرد وتفسير هذا الحُلم ،،
حتى حنجرة السطور ... تغنت بأبجدياتك هنا ...
دُمت مبدعاً ... أيها الوريث ...
