صباح الرند ،
أهلا ب نورك أحمد

وتالله يا فاضلي أنني شهدت ولادة هذا النص ومشاهدته ( 0 )
وها أنا أعود بعد أصبحت ( 69 ) ، ولا زلت أحتاج إلى كفاءة الرئة السبعين بعد الألف ،
ل إستيعاب هذه الشاعريه الجميلة ،
مُنذ المدخل ، وبِ مُجرد معرفتي أنك مدعو من قِبل سيرة الدهشة الشعريه : سرحان الزهراني ،
وأنا أعد نفسي ب أنني س ( أقلط ) على وجبة شعريه دسمة / فاخرة جداً ،
ل تفأجا ب وليمة شعرية .. نابضة ب الإحساس ..
محفوفة ب التوت ، ومُفروشة على مائدة السماء ، ف مدد يا أنفاس الغيوم ف إني أغرق

،،
كُنت هُنا الصاخب من دون شحوب !!
وكُنت الصبح الأبلج من دون عتيم ،
ضحكتك الباكية .. سجلتها النايات ، ل تعزفها سمفونية أحمد الهلالي الخاشعة !!
وتفاصيلها الموشومة ب الأبيض .. مُؤطرة ب بروازٍ من ضوء !!
عذبٌ ك ماء نمير .. و راقي ك إرتقاء السماء ،
وحضورك يجعلنا نقتفي منك كل أثرٍ عنوانه الشعر الأصيل | فقط ،
شكراً لله عليك يا قدير ، وشكراً ل سرحان ما تعآقب الليل والنهار ،
ولا عَدمْ } ،