يا قيد ...
مكعبات السكر ليست الا مسكنا مؤقتا لنزيل طعم خيبة أطلت برأسها من خلف اسوار أرواحنا ...
او ألم ينفض جناحيه ليخرج ماردا من تحت الرماد ليذر الآه في أعيننا ليمنعنا من رؤى الغد المجهول .....
لكننا بدون الحزن لن نعرف طعما للفرح....
وبدون الالم لن نتذوق الأمل ...
يا قيد ...
حرفك يسترسل في اعماقنا
لينفض غبار الفرح المختبيء بعيدا جدا ....
لك الفرح بأذن الله ...