وَيحَك يا أحمد ..
الخَفق الذي سَمِعتُه .. والمُوسيقى الـ تهاديت عَلى نَغمتِها ارتِقاءً
كَانتْ طَرقاً على بَاب الجَنَّة .. وصُعوداً على درج الغَيْم
كُلُّ شَيءٍ هُنا يُخبرنا أنَّ قلبَك يدفُن في قلبه
الكثير من الأجنِحة واللألوان والشِّعر البهيج
مرحباً بِك كما يليق
وأهلاً كثيراً
.
.