اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد رشاد
صديقي الغالي أحمد صويري
ألم يحن وقت نزع حزنك وفتح بوابة الفرح؟
أنت كالفرات تبعث الحياة في عروق الصحراء وتروي سنين العطش.
|
ترى يا صديقي
هل ما تزال المفاتيح موجودةً أيّامنا هذي ؟
أقصى ما أتمنّاه دائماً أن يرتبط اسمي ووصفي بالفرات
علّني أكون ابناً بارّاً به كما يستحقّ
شكراً لأنّك ما تزال تربّت على أحزان حروفي أيّها الغالي