حرفٌ ثائر ..
يجعل القارئ شاخص الذائقة ...
يقرأ كي يقرأ ما لا يمكن القراءة له إلا بمجهر التأمل ...!
أراكِ تغسلي بضوء حرفكِ عتمة القسوة وأن بدأ العنوان قاسياً على الألمـ ...!
وكأنكِ تمارسي جمع الأضداد ليأتي النتاج مفردة مغموسة بنهر لا يشبه إلا أنتِ يــ ابنة إبراهيم ...!
مذهلة وأكثر ..
مودتي ..