أحمد الأحمد ..
الماهر في رصف مفارق الطرق بالورد الأحمر (دامٍ وحميم الرائحة)
لدى القراءة لك تحدوني حيرة
كل التفسيرات جذابة تسألني الخوض ، فأيهم أسلك؟
على علم تام أنا بعلو قلمك أيها السيد
وبالتالي كانت سعادتي كبيرة حينما وصلني تعقيبك
مرحبا بك للمرة الأولى على واحد من نصوصي
وكثيرا كثيرا .. كثيرا .. "شكرا لك"