عندما أسمع هذه الكلمة اتذكر كل شئ
اتذكر نبلاء الغرب وطريقتهم ولا أغضب
لأنهم بالآخر نبلاءهم هم لا نحن ...
وأتذكر نبلاءنا الآن هنا ... فأستشعر بكثير من
السعادة لما تحويه هذه الكلمة من صفات ...
فالنبيل هو صاحب الأخلاق الطيبة الكريم ذا المرؤة
عاطف هادي ....
نستطيع أن نحور المعاني كيفما شئنا ولكن ....
هل نستطيع تغيير الحقائق ؟؟؟
بالطبع لا ...
فالطيب سنقول عنه طيب والخبيث سنقول عنه خبيث
سواء كان من نبلاء العرب ام العجم أم كان من خبثاء العرب ام العجم
كيف أصبح شخصا ً نبيلا ً ؟؟
بمفهومي .... فأنا نبيلة ! إن ألتزمت تلك الأخلاق النبيلة
أما عن نـُبـْل النسب ... فنسبي لا يغيره شئ إن أردت أو لم أرد
عاطف هادي أشكر حوارك الرائع
دمت بهذا الحضور الراقي
دمعة في زايد