معدل تقييم المستوى: 2213
وكيف هانت أدمعي على أعتاب ليلك المسكون هنا كانت الدموع كالفقراء يقفون على عتبات باب الأغنياء كم هو مؤلم انتظارهم الدمع والفقراء .. اختي اشكر حرفك ونسجك المعطّر بالنور والمرصّع بالبلّور تحياتي لك