إني أُشاهِدُ نفساً تحتضر , ونكباتُ الحُزن تعتصر وجليكَ
إلى قدميكَ ,
سيدتي الفاضلة
وكأنكِ رميتي نفسكِ في قبرٍ فوق الهواء , تخنُقين الهواء
وينْزِفٌ منه وريداً يثعبُ دماً يبكي جروحاً , , ,
راق لي كثيراً ما كُتب , إنحناءُ أحترامي لهذا القلم ,
جُل مودتي سيدتي الفاضلة ,
ديـكـو