اختار الشعب قديما قيصر ،، فاستغل ذلك واحترفن لأجله ،،
سعاة يعيش الطغاة بفضل تملكها رقاب البلهاء ،،
ومن المضحك أن تجد من يأسى عليها بين الحكماء ،،
عادة لا أحب هذا النوع من الأفلام ،،
ولكن الجوهر كان تشخيص وأداء هنا ،،
أما المبدع هيث ،، فقد تفوق على كل شئ بالتشخيص ،،
استحق الأوسكار بكل تقدير ،، وعذرا لعزيزي جاك نيكلسون ،،
لم أعرفه حقيقة فسألت ابن أخي ،،
فقال : هذا ولد ميل جيبسون في ذا باتريوت ،،