نايف الروقي
ـــــــــــ
* * *
كُلّ التّرحيب بكَ ، يطيْب .
:
وَ قصيْدتكَ : [ طفْلة الغَيم ] - أيضاً - ،
تَأخذُ المَطَر بيَديهِ إلى مَا أجْدَبَ نبْضُهُ ، فَتُنْبتُ الحَياةَ بهِ ،
" فجأه صحا الليل من تنهيدة الدالهين
ــــ لحظة فتحتي ورا ضلوعي فضا نخبوي "
وَ مَن يُوقظُ الليْل غَيرَ تنْهيدَة العاشقين !
:
نايف
وَ أنتَ النائف حرفاً ،
فشُكراً صاعِدة .