اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي
.
سُمُـوْ .!
إِنْتَحَرَ الْغَيْمُ فِي كَبِدِ الْشِتَاءِ وَتَقَرَّصَ الْوَرْدُ ودَانَ لِي الْبَرْدُ بِأشيَاءَ مُثِيرَهْ تَسْتَهوِيهَا قِطَافُ أَوْراقِي .!
بَيْنَ أَشْيَاؤُكِ ثِمَّةَ إخْتِناقٌ يَصْرُخُ فِي وَجْهِ الْفُصُولِ والْرِيَاحُ تَأبَى الْمَسِيرْ عَكْسَ إحْسَاسِ الْشَجَنْ .,
دُمتِ غَيمٌ أَبْيَضْ يَسْقِينَا الْمَطَر
,’
|
البردُ وادٍ غيرَ ذِي زرع ، لا شيءَ يُغرينا فيه إلا البحث عَن دفئ فدفئ ..!
بلقيس ،
وحضور لامسَ شِغاف قلبِي [بهجة]
ودّي الشديد لكِ يا عالية