هنا وضعت أنامل فكرك على رؤية واقعية تعاني منها الساحة الشعرية على مستوى طبقتاها وأطيفها ..
واسقاطتك هنا يحتاجها ذلك الإنسان الوعي الذي يعي مدى قدرته الإبداعية في المجال الذي يناسب موهبته وطموحاته ..
ولكن حب الشهرة ، والشرهة أحينا أخرى ، وحب التواجد في دائرة الضوء وبأي طريقة وحالة كانت ، جعلت الكل
يتهافت على تلك الدوائر وباستنساخ لما قبله .
الودق صاحب الفكر المتقد ... سالم عيش
اسقاطتك رائعة وبارعة ، وطرقتك السلسة في تناول تلك الرؤى جميلة ومتناغمة ..
فشكرا لوعيك وبتلات الحبور التي تتركها لنا دائما هنا ..
دمت بالقلب وبالقرب ..
تقديري يا ودق .