تعرف الرأي جيداً في أوتارك السآمية يا أحمد ،
واللقطة .. صهرتني بين الوتر الأسمل !!
تفرش الأمكنة غبآراً من ذهب !!
وتُطربّ ل إلتقآطاتك كلّ الكائنات الحسآسة ،
ف تنثآل جحافل الخرير والهدير .. والهديل والتغريد ..
سآفعين إليك ، مُنصتين ل عدستك النآطقة ب بوحِ جمآلٍ لا يأفل 
ف مآ اجملك يا عميق ،
ومساؤك مسكٌ ،