معدل تقييم المستوى: 460
لم تكُ عِللاً بقدرِ ما كانت هواءاً عليلاً قادراً على انتزاعِ حرقةِ الحزنِ الخافتِ في ظلمةِ التّجاهل .. انتقالُكَ بينَ المقطعِ و الآخر كانَ ترتيباً لرفوفِ الذّاتِ أعادَ بعثرتها بفوضى قادرةٍ على استحضارِ الذّاكرةِ بلا ترتيب ! مدهشٌ يا أستاذ عبد الله !