لها علي ( بالغلا ) لا امشي على شورها
..........ولي عليهـا تعـرْف حـدود دستـوري
وإن كان دوس الكرامة يشبع غْرورهـا
.........أنا اشهد ان الهوى ماهـو بمقـدوري !
يا سيدي هنا بيت القصيد
وهذه القيمة الجميلة للإنسان/الكرامة
وللحب حين يسمو على العثرات
وللمنهج الأخلاقي حين يكون ديدن المحبين
شكرا لك ،,لافض فوك
ربي يحفظك أخي سلطان