أ. ناصر المرشدي
أهلا بك وافرة حتى نسدُ فيه التقصير في حقك ،
ولـ أن القصة
هي الوحيدة هذا المساء في ترتيب وعورة التفاصيل حولي ،
أشعر بـ دفئها المُتناغم ،
وسردها الذي لا يتعدى حدود بينك وبينك ،
فهو طريقة جميلة لـ السرد وتعتمد كثيراً على براعة القاص
كما كتب هذا الناصر ،
وجميل هو الربط بين العنوان ومضمون القصة
لـ تكون العنونة الرمز الفاضح لـ سر الحبكة ،
ولكن بـ ذهول
شُكراً لك وتحية