اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان العتيبي
قرأت للكثير ويتشابه الكثير
جمان
لا أظن أنني سأقرأ نهجا كنهجك بروعته!
مدرسة بذاتك والشعر معك يتمتع برئة ثالثة فتبارك من اعطى
اعذري قصوري عن مايليق بك
شكرا
|
لا شيءَ يُشبِهُ الفرح حِينَ يأخُذ يدي بتودُدٍ رحيم ../
و يصعَدُ بي سلالِمَ الضوء
لا شيء يُشبِههُ يا سلطان
وهو ما تَفعلُه الآن وفِي كُل آن
مُمتنَّةٌ لأزرِقٍ يجيءُ بِك ..
لـِ يكونَ مِدادُك
مواسِمُ بياضٍ وبَهجة
.
.