كم تلهمنا مواقف الحياة بعلامات استفهامـ حائره..
لا أحد يملكـ الإجابة عليها بصريح العبارة أو بموجز الكلمـ..
تحتاج لتفنيد فلسفي لمضامينها ومدلولاتها..
وإلى تجنيد خيالات المرء كي يبحر في عوالمـ متداخله..
لا ساحل لها ..
وحده الاستفهامـ يجرؤ أن يقف بصمود المنارة ليضيء عتمة الذاكره مما شابها من غموض الإلهامـ..
×?°إتكاءه عقليه ..×?°
ربما نسمي هذا المساحه بذلكـ..
فقط سنلقِ سوياً استفهامـ منطقي
اطلق العنان لتجاربكـ..قناعاتكـ .. فلسفاتكـ
×?°إتكاءة الإفتتاح..×?°
?°دنيا الوجع..متى تنبثق منها براعمـ الياسمين.. وأكاليل التفاؤل؟؟×?°
نتلون برماااد الوجع كثيرا..
تسوقنا أقدرانا نحو فوهة البركااان..
تتشوهـ قصة الأمل وحكاية الصبا بحممـ ثااائرهـ..
تتفحمـ ونتناثر أشلاء وهمـ اعتقدناه حلمـ !!
ليس ذنبنا أن أحببنا بكامل جوارحنا وأمانيينا..
فربما عيبنا الانكسار عند مرور رياح الغدر وأعاصير الجحود..
يتملكننا اليأس..ونتجرع القنوط رشفة رشفه..
ونثمل بجراحنا حتى نهيمـ في دنيا الوجع أزمنة نخالها مديده..
وهي لا تتجاوز قطفة أيامـ معدوووه!!
ولكنه الفراق هو من يذرنا نسمع النحيب حدادا على دماء نقيه جرت في وجدنا باسم الحب!!
وربما في عقل سندريلا الخيال..لا أدري..
أريد بحق همساتكمـ هنا لي ولغيري..
تعبنا من الواقع والمصداقية,,
نريد ضرباً من توابل الجنون الفكري الواسع ,,
بإدخال لسعات عقليه بعيدة المدى على أبعاد الاستفهامـ ,,
وللشذرات فخر مسامرتكم لإبهامها وطلاسمـ الكلمـ,,
رجع الصدى..
شَذَرات <=مسمى لزاوية الكاتبة أميرة الزهراني بمجلة اليمامة,,
فاقتبستُ من وهجها النَضِر,,