.
سُمُـوْ .!
إِنْتَحَرَ الْغَيْمُ فِي كَبِدِ الْشِتَاءِ وَتَقَرَّصَ الْوَرْدُ ودَانَ لِي الْبَرْدُ بِأشيَاءَ مُثِيرَهْ تَسْتَهوِيهَا قِطَافُ أَوْراقِي .!
بَيْنَ أَشْيَاؤُكِ ثِمَّةَ إخْتِناقٌ يَصْرُخُ فِي وَجْهِ الْفُصُولِ والْرِيَاحُ تَأبَى الْمَسِيرْ عَكْسَ إحْسَاسِ الْشَجَنْ .,
دُمتِ غَيمٌ أَبْيَضْ يَسْقِينَا الْمَطَر
,’