وثمة رسالة تُرتيب الأنفاس في النهاية الصعبة :
صَباحُكُم غَاوٍ للبَهْجَةِ العَمِيْقَة آل الأبْعَاد ،
أغِيْبُ عَنْكُم وَ لا أغِيْب .. وَ أنّى لِيْ ذَلك وَ القَلبُ يهفُو إلِيكُم وَ جَمالكُم يَزْدادُ ألقَاً عَلى مَرّ الأزْمِنَة ،
وَ هَاهُو بَرْنَامجكُم هَذا يَسْتَطِيرُ نُورَاً وَ يَجذِبُنا إلِيهِ كَمَا الفَرَاشَات الّتي يَسْترعِي انتِباهها ضَوء القندِيْل ،
شُكْراً عَائِشَة .. شُكْراً لِسعدُ أيْضَاً وَ عَسى أنْ يشفِيهِ المَولَى ،
وَ دُمْتُم فِي أفْضَل حالٍ يا أحبَّة ،
مَحبّتي العُظْمى وَ تقدِيرِي العَمِيق
_________________
شُكراً لـ عودتكِ يا نورة
فـ كم من جناح غياب طار يبحث عنكِ
أهلا بكِ هُنا