قرأتُ لك ثمة تعليق على نص لعملاق أعتبره أستاذي .. فجاء تعقيبك على عدله ووجاهته مهيبا (ولا أقول مخيفا) ، ولوهلة حدثت نفسي .. ماذا لو قرأ لي ابراهيم الشتوي؟ ، ترى ماذا سيكون رأيه؟ ربما نصحني بأمرين أو ثلاثة أقيم بهما هزيل لغتي ، أو نصحني بهجر الكتابة حتى حين ..
هنا رأيك فاجأني إلى حد عدم التصديق حقيقة ، ووصفك للنص بالعميق أظنني حين أشتهي النجاح لنص يسحرني هذا النعت من ناقد له وزنك ..
خجلى لتأخير الرد .. لكنني انتقلتُ مؤخرا للعيش في إقليم تنتمي وسائل الاتصال فيه لعصر القاضي "ابن لقمان" ، ولا يزال العطل قائما .
أسعدني مرورك سيدي ، وزادني شرفا وثقة بالنص
تحياتي ..