لك ِ بيننا .. الأن .. وجود
كتبك ِ لحنا ً من طرب ..
وعزفا ً .. من خلود
ياخلود ..
حين يكون الحضور الأول كـ هذا الحضور ..
فـ الترحيب .. يعجزنا .. ويربكنا
أنتي أبهى .. وأنتي أجمل
من كل مشاعر الفرح ..
التي تسكننا ..
حال وصولك ِ الفارد .. هنا
خلود العطاوي ..
وأهلا ً .. بك ِ .. كثيرا ً
سواء ً كان العمر الكسير على دراية ٍ بك ..
أم لم يكن ..
فـ نحن الأن في حالة إستيعاب ٍ تامّه ..
تجعلنا نشعر بك ِ ..
دمت ِ حاضرة ً .. لـ نطرب
و ..
دمت ِ بخير ,,
ح . ح . ح