وَهِيَ بَعِيْدَة رَفَعَتْ أذَانَ الطّهر حَتَّىْ اِنْقِطَاع الْنَّفَسِ ، تَضخُّ لكَ أُكْسِجِيْنَاً مِنْ حِيْنٍ لِ آخَرٍ عَلَّهَا تُعِيْد الْتَّنَفُّس فِيْ كَهْفَاً قَصِيّاً .
حَدِيثُ مُطرب ، أنْعم به مَنْ مَركب [ خَالد العَمرِيْ ] اِحْتِرَامِيْ وَ تَقْدِيْرِي