خيطٌ أبيض ...
أرهقه تعاضد عقد الحيرة ...!
تحاولي الوصول ..
لقراءة لون الحياة في كفوف الأمنية ...
يسقط بداخلكِ بعضك والبعض الآخر عالق بكِ .!
ليصرخ في وجه الوجع ..
اعترافكِ بأن كل ما في الأمر زفرة عنيدة ...
تستيقظ لها جماجم الذهول لما تحتضنه مدينة اللغة هنا يــ حصة ...!
مودتي ...